هذة قصة يذكرها شاب فى الثلاثين من عمرة , كان لا يصلى و بعيداً تماماً عن الله عز و جل و كان متزوجاً و له طفل , و فى يوم و الأيام يحكى انه ذهب لأحد الدول الغربية للعمل هناك و تعرف على إمرأة و كانت مسلمة و لكنها كانت تعصى الله و تعتاد الزنا , و يحكى انه فى يوم أختلى بها و ذهب معها إلى شقتها ثم خلع ثيابه و خلعت ثيابها و كاد أن يزنى بها , و لكن فى ذلك الوقت كان اذان الظهر , ويقول هذا الشاب ان رجل مسلم قام فى اعلى منطقة فى هذة البلدة ليؤذن بالصلاه , فقال (( الله أكبر , الله أكبر .......)) , يقول الشاب , والله لم تنتظر حتى يكمل الرجل الآذان و قامت و لبست ملابسها و توضأت و صلت امامى و أخذت تبكى و تبكى و قالت أعوذ بالله من الشيطان الرجيم , ثم رفضت أن اجتمع بها و ذهبت و تركتنى وحدى أبكى و أبكى أقول لنفسى : أين أنا ؟؟ أقسى قلبى لهذة الدرجة ؟؟ , فاجرة قامت و صلت و رفضت المعصية لأنها سمعت الله أكبر و انا لم يتحرك قلبى للآذان ؟؟ أين انا ؟؟ أين الطريق ؟؟ و أخذ هذا الشاب يبكى , يقول الشاب ان هذة كانت البداية الحقيقية لترك المعاصى و الإتجاه لله عز و جل و الإنتظام فى الصلاه .
dimanche 22 avril 2012
قصة إمرأة فاجرة سمعت الأذان فقامت للصلاه .
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
اكاد اجزم ان هذا هراء!
RépondreSupprimerهذا هو حال كل مؤلف قصص يجذب الناس نحو الدين بالكذب...
لو انكم رويتم قصة من قصص الصحابة اصحاب القلوب العامرة بالإيمان كان افضل لكم من نقل قصص مكذوبة